مجتمع

إبحث

إبحث

الموضوع

الموضوع

الموضوع
  • شهدت العاصمة الليبية طرابلس خلال احتفالات الذكرى الرابعة عشرة للثورة حادثة تحرش جماعي مروعة، حيث تعرضت امرأة واحدة لانتهاكات جسدية ولفظية في ساحة عامة.  أثارت هذه الواقعة غضبًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تبادل المواطنون مقاطع فيديو وصورًا توثق الحادثة، بينما ردت الأجهزة الأمنية بالصمت.  فما الذي تكشفه هذه الحادثة عن وضع النساء في…

    Johan Seidenfaden

  • بتواضع وابتسامة عريضة، تحكي سناء لميكروفونات الصحفيين، خلال العرض الأول لفيلمها "الوصايا" بالدار البيضاء، عن سعادتها وهي ترى الإقبال الكبير الذي يعرفه الفيلم، حيث امتلأت كراسي القاعة عن آخرها من أجل مشاهدة هذا العمل الفني الذي جعل من معاناة النساء بسبب القوانين المجحفة موضوعه المحوري. انتقلت “هنّ” إلى عين المكان بسينما “ميغاراما” لمشاهدة العرض الأول…

    Johan Seidenfaden

  • في الحديقة المقابلة للبرلمان، تجتمع نساء مسنات، أرامل متقاعدين مدنيين وعسكريين، يرفعن شعارات تطالب بالإنصاف والعدالة الاجتماعية.  وتقول إحدى هاته النسوة المحتجات: "ماشي غير كيموت الزوج تبقى مراتو ضايعة، (كلما مات الزوج تضيع حقوق زوجته)... أنا هنا أطالب بحقي، فلا معيل لي غير ذلك المعاش وأنا في هذا العمر". وبدورها، تقول نجاة، إحدى ضحايا هذه…

    Johan Seidenfaden

  • بعينين ملؤهما الدمع، وبجسدٍ هزيل مرتعش، واجهت الطفلة وفاء ذات الـ13 ربيعًا مصيرًا مروعًا، كانت ضعيفة منهزمة في قبضة وحوش آدمية، استباحوا جسدها كلقمة يسيرة سائغة، لم يكترثوا لبراءتها ولا لإعاقتها، كان همهم الوحيد هو إشباع نزواتهم الشاذة، بسادية متوحشة. لشهور طويلة، أذعنت الطفلة لطلبات مغتصبيها الثلاثة تحت طائلة التهديد، كانت تخاف التشهير وإذاعة الخبر…

    Johan Seidenfaden

  • بزيارة بسيطة إلى أيَّ قسم لمنتجات العناية الشخصية في أيها متجر أو مركز تجاري، ستلاحظ أن أسعار المنتجات الموجهة للنساء، والمغلَفة عادة بلون وردي، غالبًا ما تكون أعلى من تلك المخصصة للرجال، رغم أن المزايا والمكونات تكون متشابهة أو متطابقة إلى حد ما. ولكن النساء تدفعن أحيانًا أكثر مقابل نفس السلع لمجرد أن لونها وردي،…

    Johan Seidenfaden

  • في أعالي العاصمة وبالتحديد في "دار عبد اللطيف" التاريخية، يجتمع عدد من الحرفيين والحرفيات في تظاهرة "قرية الحرفيين"، المنظمة من طرف "الوكالة الوطنية للإشعاع الثقافي"، التابعة لوزارة الثقافة، بمناسبة الاحتفالات برأس السنة الأمازيغية. عند دخولك إلى دار عبد اللطيف، فإن أول شيء يلفت نظرك؛ هو تفوق حضور العارضات النساء، وما صنعته أياديهن؛ كروشيه، حلويات تقليدية،…

    Johan Seidenfaden

  • اكثر قراءة

  • مغربيات لـ”لا للنساء في المدرجات”: “شغفنا بالكرة أقوى وسنستمر

    من منا لم يشجع فريقه المفضل حد الهوس؟، من منا لم يترجم عشقه الكروي على أرضية الميدان؟، فبين المدرجات، يقشعر…

    Johan Seidenfaden

  • “شردونا وانتزعوا منا حقوقنا”.. صرخة عاملة مغربية بمصنع للنسيج

    "مازلت صامدة، رغم أنهم شردونا وانتزعوا منا صفات الأمومة، أنا هنا قوية، فلو جردونا حتى من ملابسنا، ومزقوا كل أفرشتنا…

    Johan Seidenfaden

  • شركات الألعاب الإلكترونية لا تحمي اللاعبات من التَّحرُّش

    يكشف التقرير عن تعرض فتيات وسيدات من أعمار مختلفة، للتنمّر والتحرش الإلكتروني، خلال لعبهن ألعاباً إلكترونية، من قبل لاعبين، في…

    Johan Seidenfaden

  • جرائم الاغتصاب في المغرب.. هل اعتاد المواطنون على سماع

    قبل أسابيع، استفاقت ساكنة جماعة سيدي الزوين، ضواحي مدينة مراكش، على خبر اغتصاب أب لابنته التي تبلغ 16 عاما، بعد…

    Johan Seidenfaden

  • حين يصبح المرض دافعًا للحياة: هكذا يغير سرطان الثدي

    بدون حواجب وهالات سوداء تحت عينيها، وتقاسيم وجه متغيرة، هكذا أصبحت سارة عامر، ناجية من "سرطان الثدي"، سيدة مزجت بين…

    Johan Seidenfaden