كُتابنا
مغربيات لـ”لا للنساء في المدرجات”: “شغفنا بالكرة أقوى وسنستمر في التشجيع”
من منا لم يشجع فريقه المفضل حد الهوس؟، من منا لم يترجم عشقه الكروي على أرضية الميدان؟، فبين المدرجات، يقشعر البدن في الأجواء الاحتفالية الصاخبة ويرتاح بها الفؤاد، إنها متعة فريدة لا يعرفها إلا عشاق كرة القدم، حماس يستحيل لهتافات عالية أشبه ما تكون بالملحمة، وذلك سحر ذو طابع خاص، يشد إليه الذكور كما الإناث،…